"لا أمان هنا، سواء في المستشفى أو في المنزل أو في المدرسة. لا يوجد مكان آمن". تقول نسيبة، وهي حامل في شهرها السادس.
كل مرة تذهب فيها نسيبة لإجراء الفحوصات في مستشفى ناصر في جنوب غزة، الذي لا يوجد به سوى خمس مستشفيات عاملة، تعرض حياتها للخطر. إن المرافق الصحية مكتظة ويعاني الموظفون من أجل تلبية الاحتياجات الماسة للنساء الحوامل وحديثي الولادة.
تعرفوا على الإجراءات اللازمة التي يتخذها صندوق الأمم المتحدة للسكان، وكالة الأمم المتحدة المعنية بالصحة الجنسية والإنجابية، لجعل الأمومة أكثر أمانًا وسط الأزمة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة.