القدرة على
الاختيار هي الحل
هي نسبة نساء العالم تقريباً اللاتي يتعرّضن لحمل غير مقصود كل عام.
عندما تتهاون المجتمعات مع هذه المعدلات المرتفعة فإنّ السؤال الحَرِج المطروح هو:
هل تعطي تلك المجتمعات المرأة حق قدرها بغض النظر عن قدراتها الإنجابية؟
وبدلاً من لوم النساء والفتيات على الحمل غير المقصود والتشهير بهن ، حريٌّ بنا التحقق من تمكين النساء والفتيات تمكيناً يحولُ دون حدوث حالات الحمل تلك من الأصل.
وتستحق فئة الشباب توعيةً وافية وتمكيناً حقيقياً من تحديد أهدافهم واختياراتهم، على أن يُغرَس فيهم واجب احترام أهداف الشريك واختياراته.
مختلفة تلاقي القبولَ لدى فئات المستخدمين.
تُطمئن المرأة بشأن الآثار الجانبية وتوسّع الخيارات المتاحة للرجال.
وزر وصمة الجنس غير المرغوب فيه وتبعات الحمل المحتمل.
فلنرفع أصواتنا. ولنشارك الآخرين بما لدينا من معرفة. ولندافع عن حقوقنا وحقوق الآخرين .
فذلك كفيل بتقريبنا من عالم يكون فيه كل حملٍ مرغوباً فيه، وينعم فيه كل إنسان بالفرصة للتمتع بكامل حقوقه وإطلاق كامل إمكاناته.
تعلّمتُ عنها في كلية الطب. البرازيل, 46 عاما
تعلمتُ عن جوانب الإنجاب في أثناء دراستي الجامعية. نيجيريا, 37 عاما
مدرسة التمريض. ترينيداد وتوباغو, 65 عاما
أول حوار طبيعي لي عن العلاقة الحميمية ومنع الحمل كان بعد ولادة طفلي الأول، وكان ذلك ضمن استشارة مع طبيبة نساء وتوليد متميزة من حيث التأهيل والمسؤولية. كما قدّمت لي أولى التوصيات المتعلقة بمنع الحمل بكفاءة وأمان. أوكرانيا, 39 عاما
في الكلية وفي مكان العمل. مع أنني لم أتلق تدريباً بنسبة 100٪ في هذا الصدد. المكسيك, 35 عاما
المدرسة والكلية والتلفاز والإنترنت. نيبال, 23 عاما
لأنهم يحصلون على معلومات غير دقيقة وأخرى باعثة على الخوف. تنزانيا, 53 عاما
تعتقد كثيرات بما ترويه الزوجات المُسنّات. الأردن, 44 عاما
كل شابة أعرفها في السودان تقريباً تواجه صعوبات، وكذلك الأشخاص غير المتزوجين من كل الأعمار. السودان, 31 عاما
يتلقّى الناس من حولي معلومات خاطئة ترتبط بشكل كبير بالقوالب النمطية. والمسؤولون عن توعيتهم لم ينالوا التدريب الكافي. بنين, 24 عاما
ملاحظة: استخلصَ استبيانٌ غير رسمي حوالي 60 رداً من 30 بلداً تقريباً في نهاية عام 2021. وقد اقتُبست الردود هنا مع تحريرها لجعلها أكثر وضوحاً.